صحيفة الحياة
تنشر خبر صدور المجموعة القصصية الجديدة
(هكذا يزهر الحب)
للروائي والقاص ناصر سالم الجاسم
صدرت للقاص والروائي ناصر الجاسم مجموعة قصصية جديدة
بعنوان «هكذا يزهر الحب» عن نادي الطائف الأدبي ودار الانتشار العربي.
وذكر الجاسم في تقديم المجموعة أن هذه القصص كُتبت في النصف الثاني من عام 1990، وعددها إحدى عشرة قصة قصيرة جاءت في حدود تسع وسبعين صفحة من القطع المتوسط.
وكانت عناوين القصص كالتالي: الكف - الكأس المكسورة - الريح وأحلام العجوز- هكذا يزهر الحب والتي تحمل عنوان المجموعة - العرس- المطر- مشوار هيلة - في اليوم الأول - خيوط هالعنكبوت – الجذور - جنازة يعقوب.
المجموعة التي جاءت بلغة كلاسيكية تقترب من المعجمية أحياناً في بعض مفرداتها، وتجنح أحياناً أخرى نحو الشعرية، وضّح فيها الجاسم عنايته بالشخصية الإنسانية، وانعكاس فكر تلك المرحلة الزمنية على ابتكاره أبطال قصصه، الذين عبّأهم بأنماط التفكير السائدة في تلك الحقبة الزمنية المنصرمة، مبيّناً تأثرهم بالأمكنة التي ينتمون إليها.
ومن القصص التي أوردها الجاسم في كتابه أول قصة قصيرة كتبها في هذا الجنس الأدبي وحملت عنوان «العرس». كما نجد في المجموعة نفسها أول قصة أذيعت له في الإذاعة السعودية - إذاعة الرياض بعنوان «الريح وأحلام العجوز». وقد نشرت بعض القصص في الصحافة السعودية الأدبية كملحق «الجزيرة» الثقافي، وملحق «اليوم» الثقافي وملحق الأربعاء بصحيفة «المدينة».
يُذكر أن هذا الإصدار الأدبي هو العاشر للجاسم بعد تجربة سردية امتدت إلى تسعة وعشرين عاماً.
وذكر الجاسم في تقديم المجموعة أن هذه القصص كُتبت في النصف الثاني من عام 1990، وعددها إحدى عشرة قصة قصيرة جاءت في حدود تسع وسبعين صفحة من القطع المتوسط.
وكانت عناوين القصص كالتالي: الكف - الكأس المكسورة - الريح وأحلام العجوز- هكذا يزهر الحب والتي تحمل عنوان المجموعة - العرس- المطر- مشوار هيلة - في اليوم الأول - خيوط هالعنكبوت – الجذور - جنازة يعقوب.
المجموعة التي جاءت بلغة كلاسيكية تقترب من المعجمية أحياناً في بعض مفرداتها، وتجنح أحياناً أخرى نحو الشعرية، وضّح فيها الجاسم عنايته بالشخصية الإنسانية، وانعكاس فكر تلك المرحلة الزمنية على ابتكاره أبطال قصصه، الذين عبّأهم بأنماط التفكير السائدة في تلك الحقبة الزمنية المنصرمة، مبيّناً تأثرهم بالأمكنة التي ينتمون إليها.
ومن القصص التي أوردها الجاسم في كتابه أول قصة قصيرة كتبها في هذا الجنس الأدبي وحملت عنوان «العرس». كما نجد في المجموعة نفسها أول قصة أذيعت له في الإذاعة السعودية - إذاعة الرياض بعنوان «الريح وأحلام العجوز». وقد نشرت بعض القصص في الصحافة السعودية الأدبية كملحق «الجزيرة» الثقافي، وملحق «اليوم» الثقافي وملحق الأربعاء بصحيفة «المدينة».
يُذكر أن هذا الإصدار الأدبي هو العاشر للجاسم بعد تجربة سردية امتدت إلى تسعة وعشرين عاماً.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق
I am happy to read your opinion or suggestions